جاءت تعقيبا على قصيدة الدكتور أحمد جاسم السيد أحمد
في قلبيَ الرجاء والحبّ والجذلْ
فخالقي رحيم للصادق العمل
قرأت في قرآنه مازادني أملْ
رأيته قريبْ. يجيب من سألْ. والغافر الودودْ. والألطف الأزل
صفاته سبحانه. تجلّ عن مثل
عن رحمة بخلقه يُنهي عن الكسل
لأنه يريدهم من دونما عِلل
ليرتقوا ويستقوا من كفّه العسل
طاهر العباس. سوريا
تحياتي والورد دكتور ولكم جميعا أصدقائي الأعزاء في رياض الشعر والأدب