
تقديم نفسك ومدونتك
أحدث مقالاتي
- وجوهٌ سَديمية// بقلم الشاعرة : د. سارا سليمانوجوهٌ سَديمية……..جَدليةٌ في مصيرٍ مُتجهميقتاتُ من رؤيا مُثقلة بالوجد تُستقى من مهدِ الغَضارةفي حواكيرِ الفراغسأستنطقُ تلك الوجوهلعلي أجدني تارةً قيد انبعاثفي مضجع أميأو في مداراتِ العناءأرقبُ مواسم انعتاقِ الحروفوزراعةَ أجداثِ الوجوهأبصرهم على تلالٍ مرصودةِ السماتمن رِتاج غرف الملامةسأستردُّ من هشاشة الذاكرةوأرففي وصدأ الذارياتسأنتصبُ لأعلن سؤدديكما سالفِ الأماجدِوسيلعقُ حفيفُ الورقمن تلك الخُلجانِ وتعاليم النماذجِ الماجداتكأنني وليدةٌتابع قراءة “وجوهٌ سَديمية// بقلم الشاعرة : د. سارا سليمان”
- شموخ ابن البادية// بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيعشموخ ابن الباديةــــــــــــــــــــــــــقل للقوافي إن أتتك توددا ما صاغ شعري للغرور مقاصداأنا خادم الحرف النبيل أصوغه للحق نورا وللجمال قلائدابتواضع أمشي الهوينى إنما عزمي يطال الفرقدين صواعداأنا “ابن بادية” وهذي كنيتي شرف يزف إلى الكرام قصائدايدعونني بين الرجال “أبا رفيع” والاسم يحمل للمعالي شاهدامن “آل رفيع” جذوري أينعت طيبا وعزا في الخلائق خالداو”العرينات” الأباة عشيرتي تابع قراءة “شموخ ابن البادية// بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع”
- يا وحي قافيتي // بقلم الشاعر: علي أحمد أبورفيعيا وحي قافيتي ـــــــــــــــــــــــــيا وحي قافيتي ونبض جنانيفي بحر عينيكِ انتهت شطآني وجهت جيش السحر يغزو مهجتيفتهاوت الأسوار في وجداني وشتلتِ في جدب السنين خمائلاًرقصت على أنغامها أغصاني أنا في يمينكِ ريشةٌ رسامةٌ تاهت ملامحها برسمكِ الفتانِ حاولت إخفاء الحنين تجملاًوالعين تبدي ما طوى كتماني أذقتني جمر الغياب وحرقةًوالصمت لا يشفي غليل يعاني طوينا كتابتابع قراءة “يا وحي قافيتي // بقلم الشاعر: علي أحمد أبورفيع”
- على باب اللقاء// بقلم الشاعر: د. سما سامي بغداديعلى باب اللقاء يا من تهامسَ سرُّ حبِّك في دمييجلو هواك همومَ قلبي المغرمِ يا من زرعتَ بدربِ روحي زهرةًتسقي الوفاءَ بعطرها المتبرعِمِ ما زلتُ أنتظرُ اللقاءَ كأنّهُفجر يطل بنورِه المتوسم ِ أحصي الثواني علَّ بابكَ يفتحُفالوقتُ دونك مثل ليلٍ معتم وألوذُ بالذكرى إذا طال النوىأنفاسُ روحي كالمساءِ المظلمِ أرنو إليكَ وفي يديَّ رسائلٌسُكبَتابع قراءة “على باب اللقاء// بقلم الشاعر: د. سما سامي بغدادي”
- غياب قاتل// بقلم الشاعر: علي أحمد أبورفيعغياب قاتلــــــــــــــــتِلكَ حروفي بالشُعورُ المُزمِنُلم يِعُد ذكر غيابكِ فِيهَا مُمكنُوإن سألت عن شُعُوري فِي الهَوَىأصبحت فِي هَوَاكم ضعيفٌ مُدمناكتبت رَسَائلي لكِ ثم جمعتهالعلي اثبتُ انها لكِ وابرهنُهل تَدرِين أني بنيتُ بفؤاديلكِ قصائدي كمَنزِلٍ كي تَسكُنوولو كتبت كل قَصيدَة فيكِبكل قُوّة ومعنى تَجِفُ الألسُنُولا غير الشعرُ يَحمِلُنِي اليكِلجمال حُسنكِ حِينَ تَغفُو الأعينُحُلمِي بأن أرَاكِ وَ نَلتقِيحِينهاتابع قراءة “غياب قاتل// بقلم الشاعر: علي أحمد أبورفيع”
- من ثلاثية زمان الجدات // بقلم الكاتبة : د. سما سامي بغداديمن ثلاثية زمان الجدات صرة جدتي ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠كلما دار ت رحى الزمان مرّ طيف الازمان المندثرة وهي تنثر شذاها العطر بين الثنايا ٠٠ وكأني أسير في الدروب العتيقة المعطرة شقوق جدرانها برائحة المحبة والطيبه تتناثر بين أطرافها زهور الياس والقداح المبلل بنثار المطر٠٠٠ ويكلل هامات أبوابها الياسمين المبجل وهو يرسم تيجانا” للظلال المحلقة في السماء ٠٠٠تابع قراءة “من ثلاثية زمان الجدات // بقلم الكاتبة : د. سما سامي بغدادي”
- زمان جدتي// بقلم الكاتبة : د. سما سامي بغداديزمان جدتي ………………في رُكنٍ بعيدٍ من الذاكرة، حيثُ يتهادى الضوء بين خُصلات الطفولة ودفءِ الحكايا، كانت تسكنُ جدّتي “نغماشة” كما لو أنّها نغمةٌ انسكبت من عودِ الرّوح، لا تُسمَع بل تُحَسّ.كانت تعيش في قريةٍ تتدلّى من أطراف الغيم، ينسجُ أهلها الصوف، ويقايضون تعبهم بالعطاء، ويقيسون الغنى بما تفيضُ به القلوب لا بما تُحصيه الأيديكانت جدتيتابع قراءة “زمان جدتي// بقلم الكاتبة : د. سما سامي بغدادي”
- محراب الوصل /( بقلم الشاعرة المبدعة : د. سما سامي بغداديمحراب الوصل ……………….. وغدوتُ في محرابِ وصلك أرتمي أهفو لوجهٍ كالضياءِ المرهف ِ فبهاء نورك كان يسكن خطوتيوبه الدروبُ تُضيءُ دون تكلف يا زهرةً نادتْ بقلبيَ نشوةًقد آنَ لي أن أستريحَ وأكتفي قد علمتني في هواك طهارتيفالحبُّ دربُ للنقي الأشرفِ يا من يقيم بدفق روحي سحره خذني الى سبحات نورٍ مترف أهوى السكونَ إذا تجلّىتابع قراءة “محراب الوصل /( بقلم الشاعرة المبدعة : د. سما سامي بغدادي”
- شوق// بقلم الشاعرة المبدعة: د. سما سامي بغداديشوق………شوقٌ اليك يقودني لاينتهيأنت الحياة وبسمة الأكوان راق الفؤاد حديث قلبك سرّهُأطربتني ياساحر الألحانِ كل الأنام ِكريح صيفٍ لافحٍ إلآك وحدك كالنسيم الحاني يا منبعَ الإلهامِ يا نور الضحىوسِراجَ روحي في دجى الأزمانِ ان غبت ضاع العمر بين متاهةٍيبكي الفؤاد من الفراق يعاني لك في دمي نبضُ القصيدةِ ما بَقىفي الحرفِ من نفسٍ ومن إتقانِتابع قراءة “شوق// بقلم الشاعرة المبدعة: د. سما سامي بغدادي”
- أوقدت شعري// بقلم الشاعر: علي أحمد أبورفيعأوقدت شعريـــــــــــــــــــــأرق تملك فوق هدب مسائيويداه تخنقني بلا استحياء نامت على كتفي معاول غربتيواستيقظ البركان في أحشائي من لي بربك غير حرف مغرملو قلته شعر الطبيب بدائي من لي بربك غير شعر قالنيواقوله للعالمين ورائي اوقدت شعري نور بدر للورىلكنهم جهلوا سنا الشعراء فتغربت روحي وروح قصيدتيواستوطن الغرباء في جوزائي أقتات من عشب انتظاري والنوىيقتاتتابع قراءة “أوقدت شعري// بقلم الشاعر: علي أحمد أبورفيع”