يَضِيعُ العُمْرُ؟!خاطرة أحمد الصّيفيّ

يَضِيعُ العُمْرُ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
السَّبت 28/5/2022
هلْ صَحيحٌ أنَّ أكثرَ اللّدَغاتِ واللّسَعاتِ والعضَّاتِ تأتينا مِمَّنْ أخلصْنا لهم النِّيَّات؟! يَضيعُ العُمْرُ ونحنُ نُراقبُ الغَيمَ، باحثِينَ عنِ المكانِ الّذي زَرَعْنا فيه آمالَنا.. نَكتشِفُ أنَّنا مَلأنا جُيوبَنا بوعودِهم الكاذبةِ والرِّياح.. صارَتْ تَشْمَئِزُّ مِنْ كلامِهم الأُنوف، والعيونُ لرِؤيتِهم ما عادَتْ ترتاح؟؟!!

اكتب تعليقًا